أسامة ربيع: 85% من دخل قناة السويس يذهب إلى الموازنة العامة والباقي للأجور
قال الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، إن الطلب بتعديل قانون هيئة قناة السويس هدفه إيجاد مصداقية لصندوق قناة السويس وحتى يكون له ميزانية يراقبها الجهاز المركزي للمحاسبات، ويقوم الصندوق بإنشاء مشاريع، ويكون أيضًا جزء منه لمواجهة الطوارئ.
وأضاف، في تصريحات تليفزيونية لبرنامج آخر النهار، أن فكرة الصندوق بدأت منذ عام 2019 مع توليه رئاسة هيئة قناة السويس، منوها أن الرئيس عبد الفتاح السيسي سأله "أنت شايل كام على جنب"، وأجابه وقتها بأن كل أموال الهيئة تذهب إلى موازنة الدولة، ووقتها تم اقتراح فكرة إنشاء الصندوق.
وعن ميزانية صندوق هيئة قناة السويس، قال: 85% من دخل القناة يذهب إلى الموازنة العامة، ويتبقى 15 % تذهب للأجور ومصاريف التشغيل، وفي نهاية العام كان يتبقى أموالا فائضة من بند المرتبات ومصاريف التشغيل وكانت تذهب أيضًا إلى موازنة الدولة، ولكن بعد إنشاء القانون ستذهب الأموال المتبقية إلى الصندوق لاستثمارها، أيضًا مبلغ التعويض الخاص بالسفينة إيفر جيفين ذهب أيضًا للصندوق.
| يستوعب 750 سيارة.. أهم المعلومات عن المركز اللوجيستي بالسخنة



 (2).jpg)
أسامة ربيع: لا أحد يملك بيع القناة أو الاقتراض باسمها وهي ملك المصريين ويحميها الدستور
رئيس قناة السويس: يمكن للهيئة بيع أصول من الصندوق وليس بيع الهيئة
كرم جبر: قناة السويس مصرية وستبقى مصرية إلى أن يرث الله الأرض
إبراهيم عيسى: الحديث عن بيع الدولة المصرية لقناة السويس أمر غير منطقي
ضياء رشوان: لا تفريط في السيادة الوطنية.. والرئيس وجه بالرد على الشائعات حول قناة السويس
هيئة قناة السويس تعقد اليوم مؤتمرًا صحفيًا عالميًا بمدينة الإسماعيلية الجديدة
عاجل.. هيئة قناة السويس تعقد اليوم مؤتمرا صحفيا عالميا
ناصر هديه: صندوق هيئة قناة السويس يحقق الاستدامة الاقتصادية ويواجه أي طوارئ
بزيادة 25%.. أسامة ربيع يفجر مفاجأة عن إيرادات قناة السويس
الفريق أسامة ربيع: لا يمكن الاقتراب من أي أصول خاصة بهيئة قناة السويس
أسامة ربيع: ”كل دولار من قناة السويس يذهب للدولة”
الحكومة تطمئن النواب: صندوق الهيئة لن يبيع القناة بل يحقق التنمية

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان