إسلام بحيري يعود بتصريحات نارية.. عمرو خالد ومعز مسعود «مؤذيين».. ومين رجّع فضل شاكر؟

أعرب الكاتب والمفكر إسلام بحيري، عن تعجبه من عودة الفنان فضل شاكر للغناء، في مسلسل تقوم ببطولته النجمة يسرا، مؤكدًا أنه لم يستحسن تلك الخطوة وإن ظن الكثيرين بأن هذا مفيد للمسلسل.

وتابع «بحيري»، في برنامج «رأي عام» المقدم عبر فضائية «تين» مع عمرو عبد الحميد: «المشكلة هنا فلسفية، فكيف يقدم الفن مرهفًا بعدما رأيناه يقول «قوسوهم» أى اقتلوهم؟ فكيف نصدقه بعدما أعلن موافقته على القتل، لمجرد اختلاف الرأي؟، مؤكدًا أنه خطأ منهجي فكيف أصدقه؟ متساءلاً: كيف يوافق على الذبح والقتل ثم يخرج علينا بتتر غنائي؟.

وصف إسلام بحيري، الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى بـ«الأستاذ الكبير في التنوير والصحافة»، الذي حصل منه على طريقة طرح الفكر في الإعلام، مشيرًا إلى أنه «لديه دين عليه ورفع لواء الدفاع عني».

وتابع : «الدكتور مصطفى محمود عظيم، وأفضل أوقاته هي الفترة الأخيرة من حياته، بينما فترته الأولى ساعدت التيار الديني على التملك والتسلط وتدمير العقل المصري».

وأشار إلى أن «دور الدعاة الجدد بداية من عمرو خالد حتى معز مسعود مؤذي جدًا للمجتمع المصري، ودلوقتي أختفوا، والظاهرة كانت عملت حالة ضد، واستغلها التيار الديني المتشدد لصالحهم».

في سياق آخر، قال إن «رمضان اللى بنعيشة دلوقتي غير رمضان زمان نكهته مختلفه ومعرفش اى السبب».

وتابع : «مليش طقوس في رمضان مصر، لأني كنت أعيش في الخارج طول الوقت سواء في الكويت أو إنجلترا».

وأردف: «أول رمضان عيشته في مصر كان في فترة الإخوان وكان الأمر كله مرتبط بمناظرات مع التيار الديني وبرامج فكرية»، مضيفًا أن «رمضان زمان كان ممتع أكثر من حيث الدراما».

وكشف إسلام بحيري إنه سيذهب لروسيا لتشجيع المنتخب المصري أمام روسيا والسعودية، متابعًا :«منتخب المصري هيعمل حاجة في الدور الأول».

وعن سماعه للأغاني : «أعشق الأغاني القديمة لعبد الوهاب وفيروز وأم كلثوم وعبد الحليم حافظ، ومن الجديد أعشق عمرو دياب وحماقي».

وأردف: «بحب أسمع الأغاني القديمة وفقًا للحالات، ففيروز في الصبح، وبليل بسمع أم كلثوم أوي، وأنا بحب فترة أم كلثوم أثناء تلحين عبد الوهاب وبليغ والسنباطي لها».