ربة منزل في دعوى نفقة: ”طلقني بسبب السرطان”
تقدمت "حنان. ف" الزوجة المكلومه ربة المنزل التي لم تستكمل الثلاثون من عمرها، لرفع دعوى نفقة ضد زوجها بـ محكمة الأسرة بالزنانيري بعد عشرة ثلاثة أعوام زواج.
فقالت بوجه شاحب يظهر عليه أثار المرض اللعين والدموع تملئ مقلتيها والحديث يتحشرج بحلقها، خذلني وكسر قلبي برغم علمه بيتمي وعدم وجود أحد للوقوف بجانبي.
وأوضحت أن والدتها توفيت منذ صغرها ووالدها توفي عقب زواجها بشهرين ولم يكن لها أشقاء بالحياة، وأقاربها لا يستطيعون تحمل التكلفة المادية لعلاجها.
وأضافت أنها عاشت برفقة زوجها ثلاثة أعوام مروا كالحلم. ورزقها الله خلالهم بطفلتها "هنا"، فكانت تعاون زوجها في كسب الرزق بعملها كخياطة وتعطيه مكسبها بالكامل لإدارة مصروفات المنزل.
وفوجئت بتعبها الشديد ذات يوم أثناء أجهادها من العمل وذهبت للمستشفى للأطمئنان ولكنها صدمت باصابتها بالكانسر عادت لزوجها لتخبره متوقعه حزنه عليها ومشاركته ألامها.
صدمت برد فعله حيث قال لها " ورجعتيلي ليه كنتي فضلتي في المستشفى هتعديني، روحي افتحي بيت والدك وخدي بنتك معاكي أكييد اتعدت منك" وطردها خارج المنزل سريعا.
وسرعان ما فاجأها بالطامة الكبرى حيث ارسل لها خطاب انفصالهما غيابيا، ولم يعطها حقوقها المادية أو نفقة شهرية لطفلته، فاضطرت لأستكمال عملها للصرف على علاجها وطفلتها وتقدمت برفع دعوى نفقة ضد زوجها بـ محكمة الأسرة بالزنانيري للحصول على حقوقها المادية.



 (2).jpg)
نسمة بدعوى طلاق للضرر : ”عاوزني خدامة لأمه وأخواته وعياله”
عائشة بدعوى طلاق للضرر : ”عاوزني أقلع الحجاب وألبس بكيني”
موظف بدعوى نزع حضانة : ”خانتني واتخطبت بعد طلاقنا بساعتين”
وسام بدعوى نفقة : ”طلقني وكسرلي رجلي ورافض يصرف على ابنه”
سعاد بدعوى طلاق للضرر : ”ابن أمه وبيسمع كلامها في كل حاجة”
ريم تريد الخلع : ”رافض نخلف وكل يوم بيأكلني بدنجان”
عبير تريد الخلع : ”حلق دقنه قبل أربعين والدي”
شريف بدعوى رؤية: ”ضربت أمي بالشبشب”
مسنة تطلب الخلع بعد 30 سنة: ” تعبت من بخله”
فايزة تطلب الخلع: ”علق ابني الرضيع في المروحة”
نرمين تريد الخلع : ”حماتي نامت تحت سريري عشان تتصنت عليا”
انتصار بدعوى نفقة : ”مش بيصرف علينا وسايبنا نشحت”

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان