غادة تخلع زوجها.. ”بيضربني ويشتمني قدام الجيران”
		
	
أكثر من خمس سنوات قضتها "غادة.ح" ربة منزل بالعقد الثالث من العمر برفقة زوجها، كانت ثمارها إنجاب ولدين، لم تتوان الزوجة لحظة عن خدمة أبنائها وزوجها داخل المنزل، ولم يقابلها إلا بالإساءة والتوبيخ والإهانة.
وفضلت غادة ألا تلتحق بأى وظيفة وفضلت العمل داخل عش الزوجية بمدينة السلام، لخدمة زوجها وأبنائها، راضية بما قسمه الله لها من رزق زوجها الذي يعمل فرد أمن باحدى شركات الأستيراد والتصدير، وراضية أيضا بالمعاملة القاسية التى يعاملها بها، إلى أن طفح بها الكيل فى إحدى المرات، بعد تكرار إهانتها أمام أطفالها وأهلها، فقررت تخليص نفسها من هذه الإهانات، ورفعت دعوى خلع حملت رقم 4442 لسنة2019.
وأوضحت أن زوجها اعتاد إهانتها وضربها أمام أبنائها والجيران، ولا يوجه لها أى كلام حسن على أى فعل تقوم به، وآخر موقف بينهما تعدى عليها بالضرب المبرح أمام الجيران، بسبب أنها سمحت لنجلهما الأكبر باللعب برفقة زملائه بالشارع دون إذن منه.
وتتابع الزوجة: "فوجئت بزوجي يتعدى علي بالضرب المبرح أمام الجيران وانهال علي بالسباب والإهانات، واتهمنى بالإهمال والتقصير فى رعاية أبنائى، وحاول المتواجدين تهدئته وظللت أنا أصرخ وادافع عن نفسى، إلا أنه لم يبال وظل يوجه لى السباب والشتائم".
واستطردت الزوجة: "طفح بى الكيل بعد كل هذه الإهانات، ولم أعد أتحملها فقررت رفع دعوى خلع، وأنا في انتظار الحكم لاستعيد كرامتي".



 (2).jpg)
ربة منزل للقاضي: حماتي بتتهمني بسرقة معالق وأطباق المطبخ
ربة منزل تخلع زوجها وللقاضي: ”حماتي بتأكلني بقايا الطعام والجبنة القديمة”
منال: أبوه بيتحرش بيا.. وهو يقولي معلش أصله راجل كبير
خلود تخلع زوجها: حماتي بتحطلي الملح في الأكل والشطة في العصير
فتحية: عاوزني أفتح مقبرة قبل الفجر لوضع سحر سفلي لصديقه
رحاب تريد الخلع.. مفلس وأمه اللي بتصرف عليه
ثريا للقاضي: بيعشق الستات.. وشوفته على سريري مع جارتي
منى تطلب الخلع.. سرق فلوس أخويا يوم الفرح
”رقية” تخلع زوجها: سفرني أسبوع عند أمي وباع عفش شقتي وهرب
انتصار تخلع زوجها.. ابن أمه وبيحكيلها كل حاجة
رحاب للقاضي: لما مرتبه بيخلص يقولي أنضفلك البيت وتديني فلوس
روفيدة في المحكمة: محتاجة أحس بأنوثتي من جديد

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان