استقالة وزير الخارجية الأرميني من منصبه
أعلن وزير الخارجية الأرميني، زوجراب مناتساكانيان، اليوم الاثنين، استقالته من منصبه؛ وذلك بعد حوالى أسبوع من اتفاق وقف إطلاق النار مع أذربيجان؛ حسبما أفادت شبكة "العربية"، في نبأ عاجل لها.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن رئيس الوزراء الأرميني، نيكول باشينيان، اليوم الاثنين، فشل بلاده في الحرب الأخيرة في قره باغ، مشيرا إلى أن السبب في ذلك أن الجيش الاذربيجاني كان لا يقاتل وحده ولكن أيضا القوات التركية ومرتزقة من الشرق الأوسط.
وأضاف باشينيان في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين، أنه "في معارك يوليو (في شمال شرق أرمينيا) أصبح من الواضح أننا مستعدون لخوض حرب مع الجيش الأذربيجاني. لكن السبب الرئيسي لخسارتنا الحرب مع أذربيجان، مشاركة تركيا والإرهابيين"، حسبما ذكرت "روسيا اليوم".
أعربت وزارة الخارجية الأرمينية عن إدانتها بشأن التخريب المتعمد لكنيسة المخلص المقدس غازانشيتسوتس في مدينة شوشا، التي سيطرت عليها أذربيجان، وأضافت الخارجية في بيان أنه بعد أيام قليلة من دخول نظام وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، شهد العالم بأسره مرة أخرى مظاهر التعصب والعنصرية لأذربيجان تجاه الشعب الأرمني والتراث الديني والتاريخي والثقافي الأرمني.
وكانت قد توصلت كل من أذربيجان وأرمينيا إلي اتفاق وقف الأعمال العسكرية برعاية روسيا، التي نشرت 1960 جنديا كقوات حفظ سلام، بعدما اندلعت الحرب بين باكو ويريفان منذ 27 سبتمبر الماضي بسبب إقليم قرة باغ.



 (2).jpg)
عاجل .. أرمينيا: تركيا سبب هزيمتنا في قره باغ
كورونا والاقتصاد.. أزمات تلاحق الشعب التركي
الشرطة التركية تعتقل 9 أشخاص بزعم الانتماء لحركة الخدمة
أرمينيا وأذربيجان تتبادلان جثث عسكريين فى قره باغ
عاجل .. أمريكا تسجل 160 ألف إصابة بكورونا
عاجل.. وزير الدفاع الإسرائيلي يهاجم نتنياهو
تجاهل لـ أردوغان .. بومبيو يزور تركيا الأسبوع المقبل
بسبب منطقة قبرصية.. تحذير عاجل من الاتحاد الأوروبي إلى أردوغان
مفاجأة.. الليكود سيفوز بـ 30 مقعدا بالكنيست القادم
تفاصيل مكالمة بايدن مع بابا الفاتيكان
الجيش الليبي: تركيا وقطر تحاولان عرقلة المسار العسكري
بن سلمان: حققنا إنجازات غير مسبوقة في فترة وجيزة

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان