طهران تحذر أذربيجان وأرمينيا بعد سقوط قذائف على الحدود الإيرانية
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم السبت، إن طهران لن تتحمل أي اعتداء على الأراضي الإيرانية من قبل أي من طرفي النزاع في إقليم "قره باغ" المتنازع عليه.
وحذرت الخارجية الإيرانية، في بيان، نقلته شبكة "روسيا اليوم"، أذربيجان وأرمينيا من انتهاك الأراضي الإيرانية، داعية إياهما إلى اتخاذ الحيطة والحذر خلال المعارك العسكرية في "قره باغ"، على خلفية سقوط قذائف في مناطق حدودية إيرانية مجاورة لمنطقة النزاع.
وقال سعيد خطيب زاده، المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن "إيران تراقب التحركات في المناطق الحدودية بشكل جدي، وفي هذا الصدد تعلن أنها لن تحتمل أي اعتداء على الأراضي الإيرانية من قبل أي من الأطراف المعنية في منطقة النزاع، ونحذر جميع الأطراف لتوخي الحيطة اللازمة في هذا الصدد".
وجدد المتحدث باسم وزارة الخارجية التأكيد على "ضرورة احترام وحدة أراضي جمهورية أذربيجان، ومبدأ عدم الاعتداء على المدنيين، ووقف العمليات العسكرية، وبدء مفاوضات جادة وفي إطار زمني"، مبينا استعداد الجمهورية الإسلامية للمساعدة في تحقيق هذه الأهداف.
وتجددت الاشتباكات العسكرية بين أرمينيا وأذربيجان في 27 سبتمبر المنصرم، وأقر الرئيس الأذربيجاني، إلهام علييف، فرض حالة الحرب في عدد من مدن ومناطق الجمهورية وحظر التجول، بالإضافة إلى تعبئة جزئية.



 (2).jpg)
ماكرون يؤكد مشاركة مقاتلين سوريين في نزاع قره باغ
قره باغ تعلن إسقاط مروحية أذرية وتحطمها في إيران
رئيس وزراء أرمينيا يؤكد استعداد البلاد الدائم لتسوية سلمية فى قره باغ
أذربيجان تطالب بقرارات أممية لتسوية الصراع مع ارمينيا
الاتحاد الأوروبي يندد بالتدخلات غير المقبولة في نزاع قره باغ
استعدادا للحرب .. أذربيجان تعلن الأحكام العرفية وحظر التجول في عدة مدن
بوتين يعرب عن قلقه جراء التصعيد الأخير بين أرمينيا وأذربيجان
بيان عاجل من الكرملين حول التوتر بين أرمينيا وأذربيجان
أرمينيا: جيش قره باغ يسقط 5 طائرات لأذربيجان
إيران تستنكر التدخل الأوروبي فى شئونها الداخلية
اليمن يرحب بإعادة فرض العقوبات الدولية على طهران
واشنطن تتهم إيرانيين باختراق جامعات أمريكية وأجنبية

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان