ربة منزل لـ محكمة الأسرة: ”حاسة إني متجوزة أمه”
"حاسة إني متجوزة أمه" بهذه العبارة القاتله لخصت السيده المكلومه أسباب لجؤها لـ محكمة الأسرة بالزنانيري لرفع دعوى خلع على زوجها عقب عام واحد من الزواج بـ روض الفرج .
فقالت "جميلة.ف" ربة منزل بالعقد الثالث من عمرها بانها تعرفت على زوجها " عماد.ص" باحدى جلسات التعارف التقليدية للزواج ، والقى الله سهام القبول بينهما وتم زفافهما خلال ثلاثة أشهر.
تعرضت لطامة كبرى بالأسبوع الأول لها بشقة الزوجية حيث وجدت والدة زوجها تستولي على المفارش الحاصة بها والثلاجة الحاصة بها وتضعهم بالشقة الخاصة بنجلها الأصغر .
فقالت "جميلة" تحدثت إلى زوجي لأرجاع أثاث منزلنا رد قائلا " مقدرش أمي صاحبة التصرف في كل شيء نملكه"، فنصح والد جميلة نجلته بالأنصياع للوضع حتى لا يتم أنفصالها عن زوجها وتتعرض لحديث الناس.
مر أول شهر بزواجهما ولم تنسى " جميلة " موقف والدة زوجها منها ، ولكنها فوجئت بموقف أخر كان بالنسبة لها القشة التي قسمت ظهر البعير ، فاخذت والدة زوجها ملابسها من دولابها دون أستاءذان وأعطيتهم لأقاربها وبسؤالها عن السبب "قالت أبقي قولي لوالدك يشتري غيرهم ".
فنشبت بينهما مشادات كلامية تطورت لتعدي كلا منهما على الأخر بالضرب المبرح ، مما أضطرها للجؤ لمحكمة الأسرة بالزنانيري لرفع دعوى خلع ضد زوجها الذي لم يكن بالنسبة لها السند أو الأمان .



 (2).jpg)
ريم بدعوى نفقة : ”طلقني وسابني أنا وابنه بالشهور من غير فلوس”
صابرين تريد الخلع : ”ضربني وقلعني هدومي أمام الجيران”
خلود تريد الخلع : ”أناني بيشتري هدوم عيد لنفسه بس”
ربة منزل لـ محكمة الأسرة: ”بيجبرني على خدمة جدته”
ربة منزل لـ محكمة الأسرة: ”نصب على الناس وهرب”
ربة منزل بـ دعوى خلع: ”حاول هتك عرض بنتي أمامي ويتعمد خدش حيائها”
ربة منزل لـ محكمة الأسرة: ”مهمل وبيمشي بهدومه الداخلية في الشارع”
ربة منزل في دعوى نفقة: ”سرق فلوسي وطردني أنا وولاده”
ربة منزل تخلع زوجها: ”طلع متجوز تلاتة وعنده سبع عيال”
نهلة تطلب الخلع : ”أخته سخنته عليا وضربني وطردني بسببها”
رضوى تريد الخلع : ”حماتي بتحطلي أكل القطط وجوزي بيضربني قدامها”
ربة منزل لـ محكمة الأسرة: ”حماتي بترميلي أكل القطط”

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان