النمسا تغلق مئات المساجد والسبب "أردوغان"
أغلقت النمسا مؤخرا عددًا من المساجد التركية في البلاد، على خلفية ما وصفته مصادر محلية "أنشطة أردوغان التجسسية"، وفق ما ذكر حساب "تركيا الآن" على موقع تويتر، اليوم الأحد.
واتخذ البرلمان النمساوي بأغلبية الأصوات قرارا يقضي بإغلاق المساجد التركية التابعة لهيئة الشؤون الدينية التركية داخل النمسا، وفق ما ذكر الحساب المذكور.
وقال إن إغلاق المساجد التركية جاء على أساس أن المساجد أصبحت لا تعمل باعتبارها دورا للعبادة، بل أصبحت امتدادا لسياسة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزبه.
وقالت النائبة السابقة في البرلمان النمساوي بريفان أصلان، في 25 سبتمبر الجاري: "قرر اليوم البرلمان النمساوي بأغلبية الأصوات إغلاق المساجد التركية التابعة لهيئة الشؤون الدينية التركية، وجمعية ملي غوروش داخل النمسا".
وأضافت أصلان في تغريدة على حسابها في تويتر أنه "تم اتخاذ القرار على أساس أن المساجد التابعة لكلا الهيئتين لا تعمل دورا للعبادة، بل أصبحت امتدادات سياسية للرئيس رجب طيب أرودغان وحزبه".
وكانت ألمانيا قد تنبهت هي أيضا في الآونة الأخيرة إلى استغلال الاتحاد الإسلامي التركي لنحو 900 مسجد يدريها في البلاد، ويعين أئمتها في التجسس على معراضي أردوغان.
وقالت تقارير الاستخبارات الألمانية إن حكومة أردوغان تعول على المساجد التابعة لها في ألمانيا للتأثير على المسلمين وبث خطاب سياسي إسلامي متشدد.



 (2).jpg)
رئيس وزراء السودان يلبي دعوة ماكرون بزيارة فرنسا
”جهينة” للصناعات الغذائية تشارك في منتدى المرأه المصرية
لتوظيفها في التجسس.. أردوغان يتسبب في إغلاق مساجد بالنمسا
عندما يتحدث المفكر.. فتح الله جولن يكشف أوراق أردوغان (فيديو)
6 ملايين يبدأون التصويت في الانتخابات التشريعية بالنمسا
عائلة فاسدة.. تسريب صوتي خطير بين أردوغان ونجله (فيديو)
الإمارات: لا يمكن ترسيخ الاستقرار بالمنطقة دون حل عادل لقضية فلسطين
السعودية تطبق لائحة ”الذوق العام” مع إطلاق تأشيرة السياحة
إندونيسيا تحيي الذكرى الأولى لـ”تسونامي بالو”
الأمير هاري يزور مستشفى ولادة في أنجولا
الإمارات: لدينا وثائق تؤكد ملكيتنا للجزر التي تحتلها إيران
حدث في 28 سبتمبر.. وفاة جمال عبدالناصر وأحمد رمزي وميلاد كونفوشيوس

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان