هانى شنودة يغنى ”ماشية السنيورة” بحفله بالماركيه
قدم الموسيقار الكبير هاني شنودة خلال حفله بمسرح الماركيه، أغنية "ماشية السنيورة"، وعلق شنودة على الأغنية قائلاً: شكري أبو عميرة هو سبب نجاح تلك الأغنية. وبدأ منذ قليل حفل الموسيقار هاني شنودة بمسرح الماركيه بالتجمع الخامس، وذلك بحضور وزيرة الثقافة الدكتورة نيڤين الكيلاني، واستقبله جمهوره العريض بتصفيق حار، وبدأ شنودة الحفل بمقطوعة موسيقية مع فرقته، ومن المفترض أن يغني خلال الحفل الفنانة سيمون، والفنانة نوران أبو طالب، والفنانة دينا الوديدي. وكانت الإعلامية منى الشاذلي، قد استضافت في برنامجها "معكم مني الشاذلي" الموسيقار هانى شنودة، احتفالا بحصوله على جائزة الدولة التقديرية. وخلال اللقاء كشف هانى شنودة ذكرياته مع عبد الحليم، وقال: "العندليب كان يقعد جنبي وأنا بعزف على البيانو ويعزمني ع الغدا وأزوغ منه، وأروح أقعد مع Girlfriend، وهى مراتى دلوقتى". وكشف أن علاقته بحماته كانت سيئة وتحتقر عمله بالموسيقى، قائلا: "عمرها ما كانت كويسة معايا.. هي كانت متحكمة جدا، وأنا بحب دماغى وأقعد أفكر هعمل إيه". وعن الموسيقى التي تعبر عنه قال: "موسيقى فيلم الأفوكاتو.. أنا بحب الجمال المتخفى، وفيه محطات كتير فى حياتى، فمثلا مريت بحادثة كبيرة.. تروللى عدى عليا، قعدت سنة ونص فى المستشفى، وكان عندى وقتها 16 سنة".



 (2).jpg)
هانى شنودة يحكى قصة بغبغان وقف ليسمع موسيقاه قبل حفله بالماركيه
شكري أبو عميرة: نفذت خطة موثقة للحفاظ على ماسبيرو خلال حكم الإخوان
شكري أبو عميرة: وزير الإعلام الإخواني عنفني بسبب إذاعة مؤتمر تمرد
شكرى أبوعميرة: قلت لوزير الإعلام الإخوانى الحكاية انتهت فطلب منى التلاعب بالصورة
بعد فوزه بجائزة الدولة التقديرية.. هانى شنودة: الدولة مقدرة مشوارى الفنى
فرقة مصطفى الشافعى تبدع فى إنشاد «يا من يرانى ولا أراه»
هانى شنودة: صوت الفنان لا يتغير بالعمر ولكن بالأمراض
هاني شنودة: لا أهتم باللايك والإعجابات .. وهدفي إسعاد الناس
هاني شنودة: بقالي ٦٠ سنة بلدي بتكرمني
«الهضبة والكينج» يشاركان في حفل تكريم الموسيقار هاني شنودة.. صور
أنغام تقدم حفل ذكريات هاني شنودة بالرياض
وصول عمرو دياب ومحمد منير إلي مسرح أبو بكر سالم لحضور حفل تكريم هاني شنودة (فيديو)























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان