شاهد القرد الحبشى يتقمص شخصية ”سى السيد” فى حديقة حيوان الزقازيق
أجرينا جولة داخل حديقة حيوان الزقازيق، رصد خلالها مواصلة المواطنين الاحتفال بعيد الأضحى المبارك. من أمام أفقاص القرود بالحديقة، تعيش فصيلة القرد الحبشي أغرب الأنواع في تعامله مع وليفته، يتعامل معها بطريقة " سي السيد وأمينة " ، كما وصفها الحارس عم سعيد علي ، حيث أوضح أن الذكر لابد أن يأكل أولا ، ويكون المسيطر في مد يده إلى الزائرين والأكل منهم أولا، و أحيانا أثناء وضع الوجبات، وإن حدث وتناولت الاثني أولا يتعدي عليها ويعنفها ، لافتا إلى أنها تقوم بمدعبته بالقيام بـ " تفلية الظهر "، كي يرضي عنها ويسمح لها بالطعام . مشيرا إلي أنه نظرا لطريقته العنيفة في التعامل والتي أحيانا تصل لتكسير القفص وخلع القبضان الحديديه، قمنا بصب القفص بالخرسانه حتي لا يستطع خلعه مرة أخري . يذكر أنه فور دخول الحديقة توجد حديقة صغيرة بها ألعاب للأطفال من الجهة اليمنى ومن الجهة اليسرى تجد الكافيتريا وصالة العاب أطفال كهربائية بها السيارات التصادمية وهى بأسعار أقل من مماثلة لها فى الحدائق الخاصة الآخرى، والتى يجاورها بيت الزواحف وبها تمساح يرقد فى بحيرة صغيرة و أقفاص زجاجية للثعابين، و فى الجهة المقابلة بحيرتين صغيرتين واحدة للبجع وأخرى لفرس النهر، يجاورها أقفاص القرود.
.jpg)



 (2).jpg)
غدا.. الرئيس الأمريكي يزور مستشفى المطلع بالقدس
إسعاف 3 طلاب ثانوي أصيبوا في حادث أمام لجنة امتحانية بالشرقية
إصابة 3 طلاب ثانوية عام أمام مدرسة بالشرقية
حملات على مواقف السيارات لمنع التلاعب في الأجرة بالشرقية
عاجل.. وكيل صحة الشرقية يتفقد مستشفيات حميات وصدر الزقازيق
تشييع جنازة عريس وخطيبته وشقيقتها وطفلتها ضحايا حادث العيد بالشرقية | صور
عاجل.. محافظ الشرقية: تكثيف حملات الإزالة أيام عيد الأضحى
عاجل: مصرع زوجين وطفلهما في انقلاب سيارة بالشرقية
أسرة طالب الأزهر المعثور على جثته في كيس قمامة بالشرقية: القصاص قبل العزاء
العثور على جثة شاب بمياه ترعة في الشرقية
تبدأ من 5 جنيهات وبعضها مجانية.. أرخص 5 أماكن للفسحة بالشرقية خلال عيد الأضحى
فتح 18 مجزرا مجانا وتجهيز 5722 مسجدا للصلاة.. استعدادات الشرقية لعيد الأضحى



















محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان