طلق زوجته ليحصل على إجازة بتايلاندا
تحايل رجل تايواني على محل عمله بطريقة غير معتادة للحصول على إجازة زواج مدفوعة الأجر، حيث أقدم على طلاق زوجته ثلاث مرات والعودة إليها مرة أخرى، خلال 37 يومًا فقط، للحصول على إجازة الزواج في كل مرة.
ويعمل الرجل، الذي لم يكشف عن اسمه، موظفا بأحد البنوك في بتايوان، وقد أقدم على تلك الفعلة الغريبة من أجل الحصول على إجازة طويلة مدفوعة الأجر، حيث ينص قانون العمل على حصول الموظف على إجازة زواج مدفوعة الأجر بشرط ألا تتعدى 8 أيام، عند الزواج، وفقا لشبكة "سكاى نيوز" الإخبارية.
وبدأت القصة يوم 6 أبريل عام 2020، حيث تزوج الرجل أول مرة، لكنه طلق زوجته بعد انتهاء أولى إجازاته، ليكرر ذات الفعل أربع مرات، ليحصل على 32 يومًا كإجازة مدفوعة الأجر.
وعندما رفض البنك الموافقة على المزيد من الإجازات بسبب الزواج، قرر الرجل رفع دعوى على جهة العمل، لخرقها المادة 2 من قانون العمل في تايوان، والمتعلق بإجازات الزواج، وانتهي التحقيق الذى أجراه مكتب العمل في تايوان، عن تغريم البنك مبلغ 20000 دولار تايواني، أي ما يعادل تقريبا 705 دولارات أمريكية.
وأيد مكتب العمل، الحُكم السابق، قائلاً إنه "في حين أن سلوك الموظف كان غير أخلاقى، إلا أنه لم يخالف القانون، ومع ذلك فقد انتهك البنك المادة 2 من قواعد إجازة العمل"، وانتشرت هذه القضية الغريبة على وسائل التواصل الاجتماعي مع عدم اعتقاد الناس بوجود مثل هذه الثغرة في تشريعات العمل التايوانية.



 (2).jpg)
البرلمان الليبي: تشكيل لجنة لتقديم مقترح بتعديل الإعلان الدستوري
زيلينسكي يوقع مرسوما لإصلاح الجيش الأوكراني وزيادة قوامه
فنان تايلاني يجمع بين 8 زوجات ويؤكد عشقه لهن
وزير خارجية الفاتيكان يأمل في مستقبل أفضل للبنان
تسلا تستدعي 53 ألف سيارة لتعطيل خاصية رولينج ستوب في نظام القيادة
الأبيض والأسود.. ملكة إسبانيا تتألق في فيينا
ألمانيا: المشتبه به في وضع متفجرات بقطار ينفي الإعداد لهجوم إسلامي
عاجل,. موجة أمطار جديدة تضرب البلاد لمدة 48 ساعة
تفتيش منازل مسؤولين سابقين في قضية اختلاس تتعلق بالغاز بأوكرانيا
35 مليون دولار لحماية الكوالا من الإنقراض
عاجل.. 40 ألف زائر لمعرض الكتاب يتلقون الخدمات الطبية



















محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان