15 إصابة في حادث تصادم بالجزائر
وقع حادث مروري صباح اليوم في ولاية الشلف الجزائرية نتج عنه إصابة 15 شخصا.
وبحسب موقع قناة ”النهار” الجزائرية، فقد سجلت الحماية المدنية، اليوم الاثنين، إصابة 15 شخصا بجروح متفاوتة الخطورة، إثر حادث مرور في ولاية الشلف.
ووقع الحادث، على الساعة الثامنة و3 دقائق، إثر اصطدام حافلة من الحجم الصغير بسيارة سياحية ببلدية سيدي عكاشة بالتنس.
وأكدت مصالح الحماية المدنية الجزائرية أنها أوفدت 3 سيارات إسعاف وشاحنة إنقاذ إلى موقع الحادث.
يشار إلى أن الحصيلة السنوية لحوادث الطرق الجزائرية، للعام الماضي 2020، والصادرة عن المندوبية الوطنية للأمن عبر الطرق سجلت 18.949 حادث مرور، قضى فيه 2844 شخصا، ما يعني أن مؤشر الوفيات الناجمة عن حوادث المرور انخفض بـ 13.16% مقارنة بالسنة التي سبقتها والتي كانت قد أحصت 22507 حادثا أسفر عن وفاة 3275 شخص، حسبما نشر موقع ”الخبر” الجزائري.
وفيما يتصل بعدد الجرحى، فقد بلغ خلال العام 2020 25836 مصاب وهي النسبة ”الأدنى منذ سنة 1974”، علما أن عدد المصابين في حوادث الطرقات قد شهد بدوره انخفاضا قدر بـ 16.68% مقارنة بالسنة التي سبقتها والتي شهدت 31.010 جريح.
ولفتت المندوبية في حصيلتها إلى أن الحضيرة الوطنية للمركبات كانت قد أحصت منذ ثلاث سنوات (2018) 9.416.850 مركبة مقابل 335.600 مركبة سنة 1970 وهو رقم تضاعف بعشرات المرات، ”كان بإمكانه أن يؤدي إلى انفجار حقيقي في وضعية اللاأمن عبر الطرق، مقارنة بما حدث في بلدان أخرى”.



 (2).jpg)
الرئيس اللبناني يؤكد حرصه على سرعة تشكيل الحكومة الجديدة
تعرف على موعد صرف تعويضات حادث قطاري سوهاج
بريطانيا تتطلع للعمل مع الإمارات للتعافي من كورونا
موسيماني يحاضر لاعبي الأهلي قبل المران الصباحي
تنفيذ 701 حكم قضائي في حملة تفتيشية بأسوان
الأهلي يُجري مسحة طبية استعدادًا لمباراة المريخ
عون ينفي سعيه للحصول على الثلث المعطل بالحكومة الجديدة
أسعار الذهب اليوم الاثنين في مصر
أسعار الأسمنت اليوم الاثنين في مصر
صعود جماعي لمؤشرات البورصة في مستهل التعاملات
البرلمان يناقش تعديلات قانون بعض الأحكام الخاصة بالقطن
أسعار العملات العربية والأجنبية اليوم الاثنين في مصر

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان