صحيفة إماراتية: سياسة تركيا التوسعية تهدف لضرب سيادة الدول العربية
تناولت صحيفة البيان الإماراتية اليوم الثلاثاء سياسة تركيا التوسعية التي تهدف إلى ضرب سيادة الدول العربية ووحدة أراضيها، وتهديد الأمن والسلم والاستقرار في المنطقة العربية.
وأشارت في افتتاحيتها تحت عنوان "التضامن العربي لدرء الأخطار " إلى أن المعركة السياسية المقبلة- والتي تمثل تحديا للعالم العربي، والمجتمع الدولي، تتطلّب ردع التدخلات التركية، ووقوف الجميع صفًا واحدًا في مواجهة التحديات الجسيمة التي تواجهها أمتنا العربية.
وأوضحت أن الخطر الأكبر الحالي على منطقتنا وسيادتنا هو التوسع والهيمنة الإقليمية، لذا فإن على الجميع التفاعل بجدية مع التهديدات التي أوجدت عدم الاستقرار والفوضى في المنطقة، من خلال تعزيز التضامن العربي في مواجهة التهديدات والتدخلات الخارجية وخاصة من النظام التركي، وإعادة الاعتبار للعمل العربي المشترك.
وأكدت أن التحديات التي تشهدها المنطقة العربية تستدعي تكامل الجهود لدرء الأخطار، فالانتهاك المستمر من قبل تركيا لسيادة ليبيا بنقل الإرهابيين والمرتزقة إلى طرابلس؛ للسيطرة على ثروات البلاد، ولمنع قيام دولة ليبية ذات نظام سياسي قوي ومستقر، ما ساهم في تغذية الصراع المسلح بما يهدد مصالح الدول العربية المجاورة.



 (2).jpg)
أبو الغيط: مساهمة إماراتية عربية في تشكيل مستقبل واعد للإنسانية
صحفي ليبي: على الدول العربية الوقوف معنا مثل مصر
قطر .. إغلاق أقدم صحيفة وتسريح 20 % من العمالة في القنوات
أبو الغيط: دخول السلاح والمحاربين الأجانب أشعل الصراع في ليبيا
الطيران المجهول كابوس تركيا في ليبيا.. مواصفات ميراج 2000 ومن يملكها في الدول العربية
ميشال سليمان: لابد من إصلاح العلاقات مع الدول العربية
البيان الإماراتية: مشروع أردوغان سينهار أمام بوابات سرت الليبية
أبرزها رفض التدخلات التركية وطرد الميليشيات .. 6 قرارات مهمة من الجامعة العربية بشأن ليبيا
9 قرارات للجامعة العربية بشأن سد النهضة
وزراء الخارجية العرب يؤكدون ضرورة الحل السياسي لـ الأزمة الليبية
جامعة أمريكية: السعودية أكثر الدول العربية تضررا من كورونا
عمرو موسى: تركيا أخطر على الدول العربية من إيران

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان