وزراء خارجية العرب يرفضون ملء سد النهضة قبل التوصل لاتفاق
		
	
طالب وزراء الخارجية العرب اليوم، الثلاثاء، إثيوبيا بعدم البدء في ملء خزان سد النهضة قبل التوصل إلى اتفاق، مؤكدين أن الأمن المائي المصري والسوداني جزء لا يتجزأ من الأمن القومي العربي.
وأكد الوزراء المجتمعون عبر الفيديو كونفرانس، رفض أي عمل أو إجراء يمس بحقوق الأطراف في مياه النيل.
وأعربوا عن تقديرهم لمبادرة السودان بالدعوة لعقد جولات المفاوضات التي أجريت في الفترة من 25 مايو إلى 17 يونيو الحالي؛ من أجل التوصل إلى اتفاق حول قواعد ملء وتشغيل سد النهضة.
وكان أمس الاثنين، حذر وزير الخارجية سامح شكري، من أنه إذا لم ينجح مجلس الأمن الدولي في إيقاف إثيوبيا عن بدء ملء سد النهضة قبل التفاوض، فإن مصر ستكون "صريحة وواضحة في الإجراء الذي ستتخذه".
من جهته، أكد السودان أمس أيضًا، أنه لم يتفق مع إثيوبيا على عملية ملء السد.
وأعربت جامعة الدول العربية، في بيانها، عن قلقها الشديد إزاء تعثر مفاوضات سد النهضة في بعض جوانبها الهامة، مؤكدة أهمية استكمال الدراسات الفنية الخاصة بالسد.
وأكدت جامعة الدول العربية ضرورة التزام الدول الثلاث؛ مصر وإثيوبيا والسودان، بمبادئ القانون الدولي، رافضة أي عمل أو إجراء يمس حقوق كل الأطراف في مياه النيل.
وأعلنت جامعة الدول العربية، تشكيل لجنة لمتابعة تطورات ملف السد، والتنسيق مع مجلس الأمن بالأمم المتحدة.



 (2).jpg)
مصر تطالب الجامعة العربية بعقد اجتماع وزاري طارىء لبحث الأوضاع في ليبيا
أبو الغيط يدين التدخلات الخارجية في ليبيا
الخارجية: بيان إثيوبيا اتصف بعدم اللياقة.. وانطوى على إهانة للجامعة العربية
”إثيوبيا” ترفض قرار جامعة الدول العربية بشأن سد النهضة
”أبوالغيط“ يغادر الجزائر بعد زيارة استمرت يومين
الجامعة العربية تحذر من تداعيات التصعيد الخطير في سوريا
البيان الختامي لاجتماع الجامعة العربية يرفض ”صفقة القرن”
سامح شكري من الجامعة العربية: موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية
أبومازن من الجامعة العربية: ”نتنياهو لا يؤمن بالسلام”
بدء الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب حول خطة السلام الإمريكية
على عينك يا تاجر.. فلسطين تطلب بثا مباشرا لاجتماع الجامعة العربية
الجامعة العربية : نرفض خطة ترامب .. وسننجح في الرد عليها

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان