دعوى خلع بمحكمة الأسرة..”سخر من صبغة شعري”
"سخر من صبغة شعري ومدح سلفتي لنفس لون الصبغة، ولم يكتفي بذلك بل قال أمامها أتعلمي ذوق الهوانم " هكذا بدأت "رضا. ص" ربة منزل بالعقد الثالث من العمر تروى أسباب لجؤها لـ محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع ضد زوجها.
فقالت تزوجته منذ عامين عن طريق أحدي الجلسات العائلية موضحه أنه يعمل موظف استقبال بإحدى شركات بيع الهواتف المحموله؛ وتقدم لخطبتها فور رؤيتها وسط فرحه عائلية من الطرفين واتفقنا على أن يتم زواجنا بمنزل عائلته حيث أن له ثلاثة أشقاء.
وأشارت ان شقيق زوجها الأكبر متزوج قبل منهما بعامين، وأنها منذ أن دخلت المنزل وزوجها يتعمد مقارنتها بزوجة شقيقه ولم يكتفي بالمقارنة سرا بل يعلنها أمام ذويه مما يعرضها للأحراج.
نشبت بينهما خلافات كثيرة بسبب حسن معاملته لزوجة شقيقه مقارنة بها حتى تركت على أثر ذلك المنزل وذهبت لوالديها وتتدخل العقلاء من الطرفين للصلح بينهما وعادت لشقة الزوجيه على أمل أن يتغير زوجها.
قررت ذات يوم بالأتفاق مع زوجة شقيقه الذهاب لمركز تجميل لصبغ شعرهما للون البني الفاتح لكلا منهما وعادت للمنزل. وهي تتخيل فرحة زوجها بها فور رؤيتها ولكنها فوجئت به يوبخها ويطالبها باخفاء شعرها أمامه طيلة وجوده في المنزل.
وقالت لم يكتفي بكسر خاطري بل تعمد مدح شعر زوجة شقيقه أمامي قائلا "أتعلمي الذؤق من الهوانم" فاصيبت بانهيار عصبي وطالبته بالانفصال وتركت المنزل تمهيدا لانفصالي عنه فقد فاض بيا الكيل.
ورفض الأنفصال بالمعروف مما أضطرني للجؤ لمحكمة الأسرة بالزنانيري لرفع دعوى خلع ضده.



 (2).jpg)
أميرة بدعوى خلع: ”اكتشفت إنه متزوج بعد 35 عاما زواج”
شيماء بدعوى خلع: ”بيشتم أمي ومنعها تدخل بيتي”
التحقيق مع ربة منزل استعانت بصديقها لسرقة شقيقتها
رحاب في دعوى خلع: ”بيكلم جارتنا في نص الليل”
حنان تريد الخلع : ”مش بيديني حقوقي الشرعية”
فاطمة تخلع زوجها: ”ولع في بناطيلي لإجباري على ارتداء النقاب”
سعاد بدعوى خلع: ”أخته مطلقة وبتغير مني”
أسماء تريد الخلع : ”حماتي دمرت حياتي”
منار تطب الخلع : ”قصير أوي ولسانه طويل وبيضربني”
سارة تريد الخلع : ”سادي وبيشد شعري وكسرلي الحوض”
سلوى بدعوى طلاق للضرر: ”سرق فلوسي ودهبي”
ساندرا بدعوى خلع: ”بحبه وعصبيته جابتلي اكتئاب”

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان