إعدام ميت.. تلك اللحظة التي أبكت محمود عبدالعزيز
عام 1972م ألقى القبض على منصور مساعد الطوبجي، العميل للمخابرات الإسرائيلية ويحكم عليه بالإعدام، تستغل المخابرات المصرية الشبه الكبير بين منصور وضابط المخابرات المصري عز الدين فينتحل عز شخصية منصور ليتولى مهمة معرفة أسرار المفاعل الذري الإسرائيلي «ديمونة»، يقوم منصور بتلقين عز الكثير عن سلوكه وشخصيته واسلوبه و عن حياته ما عدا علاقته الشخصية ببوسي.
و يسافر عز إلى إسرائيل، وهناك تحاول بوسي كشف حقيقة الضابط لدى أبو جودة ممثل المخابرات حيث أنه ليس منصور الذي تعرفه و لكنها تفشل ويقتلها أبو جودة و بعداجتياز عز الدين في مهمته بنجاح يكتشف والد منصور حقيقته فيبلغ أبو جودة ممثل المخابرات الإسرائيلية بالحقيقة فينهار.
ويطلب والد منصور من المخابرات الإسرائيلية إحضار ابنه و فعلاً تتفق المخابرات المصرية مع المخابرات الإسرائيلية على مبادلة 3 طيارين إسرائيليين ومعهم منصور مقابل تسليمهم عز الدين، و يذهب الشيخ مساعد الطوبجي إلى مكان تبادل الأسرى وهناك يقتل ابنه تطهيراً له من خيانة الوطن.
ذكر المخرج علي عبد الخالق خلال ندوة تكريم أسماء النجوم الراحلين، والتي أقيمت ضمن فعاليات الدورة 65 من المهرجان الكاثوليكي للسينما في مارس 2017 أن محمود عبد العزيز "بكى بشدة" بعد انتهاء تصوير مشهد الإعدام في الفيلم، وقال إنه تقمص الشخصية وعاش اللحظة بكل تفاصيلها وأنه أصعب وأبشع احساس ممكن يحسه بشر علي الإطلاق.



 (2).jpg)
يوسف النصيري يقود هجوم المغرب من أجل عبور بنين
طريقة عمل الكولاجين في المنزل
«هيونداي» الأعلى مبيعًا خلال 5 أشهر
بأمر «مدبولي».. حملات مكثفة للتأكد من توافر المُنتجات البترولية
محافظ القاهرة يكشف تفاصيل جديدة حول تعريفة الركوب الجديدة
السكة الحديد: 75 % تخفيض في تذاكر القطارات لذوي الإعاقة
اقتصاد قطر يتنفس الصعداء.. تباطؤ مشروعات ووضع صعب
من القاهرة للمحافظات.. اعتماد التعريفة الجديدة للمواصلات
بعد زيادة أسعار الوقود.. الحكومة تتابع تطبيق تعريفة الركوب
تعرف على جنسيات وعدد بحارة ناقلة النفط الإيراني المحتجزة
كاشفًا سر رقم 77.. العملاق بوفون يتخلى عن القميص 1
دراسة صادمة: المدخنون أكثر عرضة 3 مرات للوفاة

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان