محمد الزيات يطلق مبادره تاجيل الاضاحي: هذا العام من أولي الأمر
العالم يشهد نقص من الإمداد الغذائي الذي اثر و سيؤثر علي كميه الإنتاج من الماشيه و ارتفعت اسعار الماشيه و اللحوم الي مستوي كبير في نفس الوقت الذي يرتفع فيه تكاليف الإنتاج و هذا إنذار خطر
و قال الزيات من الطبيعي ان تنخفض اسعار الماشيه مع ارتفاع تكاليف الإنتاج لزياده المعروض منها و لكن المعروض من الماشيه اقل من الطلب برغم انخفاض الطلب عليها
و اشار الزيات ان الحفاظ علي النسيج المجتمعي امر واجب حيث وصل الكثير من الأسر الي حد الفقر
موضوعات ذات صلة
- مواعيد مباريات طائرة الزمالك في بطولة إفريقيا بتونس
- متحف نجيب محفوظ يعلن عن ورشة مجانية مع الأديب محمد توفيق
- لو مش عارف تركز.. مشاكل تواجه طلاب الثانوية العامة أثناء المذاكرة وعلاجها
- سعر الريال السعودى أمام الجنيه المصرى اليوم الخميس 11-5-2023
- أسعار الحديد تتراجع بقوة على مستوى العالم.. وهذا ثمن الطن الآن بمصر
- أسعار الدولار اليوم الخميس في السوق المصري مقابل الجنيه
- علماء يتوصلون إلى اكتشاف جديد يمنح الأمل لعلاج أكثر الأمراض الوراثية تعقيدًا
- اليوم.. قرعة نهائيات كأس أمم آسيا لكرة القدم 2023
- مدير أمن سوهاج ينتقل لمتابعة جهود استخراج 3 أشخاص من أسفل أنقاض منزل منهار
- محافظ أسوان: الانتهاء من تركيب خدمات الاتصالات والإنترنت لـ13 قرية ضمن ”حياة كريمة”
- تعرف على شروط قبول الاعتذار عن أعمال امتحانات للشهادة الإعدادية بسوهاج
- خبير علم نفس ينصح بألوان ملابس تحسن حالتك المزاجية وتنشط طاقتك
ناشد الزيات علي الحفاظ علي الثروه الحيوانيه و توفير اللحوم المذبوحه من المراعي الأفريقية و اذا كان يستحيل شرعا تأجيل الاضحيه نستبدلها بصكوك اضاحي يتم ذبحها في اي دوله متوفر بها الماشيه و تأتي لحوم جاهزه و توزع علي اصحاب الصكوك لتوزيعها يجب ان يكون هناك دور للدوله و المجتمع المدني في حل هذه الاذمه
و يأتي: قوله -صلى الله عليه وسلّم-: (إذا دخلَ العَشرُ وأرادَ أحدُكم أن يضحِّيَ فلا يمسَّ من شعرِهِ ولا بَشَرِهِ شيئًا)،[٢] ولفظ "أراد" علَّق الأضحية على الإرادة، وأنَّ الواجب لا يُعلق بالإرادة. (أنَّ رَسولَ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ- أَمَرَ بكَبْشٍ أَقْرَنَ يَطَأُ في سَوَادٍ، وَيَبْرُكُ في سَوَادٍ، وَيَنْظُرُ في سَوَادٍ، فَأُتِيَ به لِيُضَحِّيَ به، فَقالَ لَهَا: يا عَائِشَةُ، هَلُمِّي المُدْيَةَ، ثُمَّ قالَ: اشْحَذِيهَا بحَجَرٍ). (فَفَعَلَتْ: ثُمَّ أَخَذَهَا، وَأَخَذَ الكَبْشَ فأضْجَعَهُ، ثُمَّ ذَبَحَهُ، ثُمَّ قالَ: باسْمِ اللهِ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِن مُحَمَّدٍ، وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَمِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ، ثُمَّ ضَحَّى بهِ)،[٣] وهذا يدلُّ على أنَّ تضحيته -صلى الله عليه وسلّم- عنه وعن أمته، تجزئ عن كل من لم يضحي، سواء متمكنًا أو غير متمكن من الأضحية. استدلوا بآثار عن الصحابة -رضوان الله عليهم-: فقد رُوي عن أبي بكر وعُمر -رضيَ الله عنهما- أنّهم كانوا لا يُضحّون السّنة والسنتين، خشية أن يستن بهما، وكان ابن عباس يبعث عكرمة يوم الأضحى بدرهمين يشتري له لحماً، ويقول: لمن لقيَّ هذه أضحية ابن عباس. واشترى تميم بن حويص شاةً بمنى فضلَّت منه؛ فسأل ابن عباس -رضي الله عنهما- فقال له: لا يضرك، ورُوي عن أبي مسعود الأنصاري -رضي الله عنه- أنَّه كان لا يضحي وهو موسر مخافة أن يرى جيرانه أنَّه لازمٌ عليهم.