تعرف على رسائل السيسي في جلسة التعاون بين دول المتوسط بمنتدى الشباب
كتب محمد علي موقع السلطةشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي، في جلسة "تعزيز التعاون بين دول المتوسط " ضمن فعاليات منتدى شباب العالم، واستمع إلى آراء الحضور المشاركين من جميع بلدان العالم.
عودة الدولة الوطنية
استهل الرئيس السيسي حديثه خلال كلمته، عن عودة الدولة الوطنية لتحقيق الاستقرار في المنطقة والعالم، مبينًا أن مصر تعتبر المهاجرين ضيوفًا وليسوا لاجئين.
أوضاع ضيوف مصر
موضوعات ذات صلة
- ”القومي للمرأة”: منتدى الشباب يحاكي منصات الأمم المتحدة
- السيسي يستقبل النائب الأول لرئيس البنك الدولي
- فرج عامر: السيسي وضع الدول الكبرى أمام مسئولياتها لحماية المجتمعات
- التخطيط: تدريب 25 ألف موظف بالتعاون مع مؤسسات محلية ودولية
- السيسي : رفضنا خروج اللاجئين من مصر حفاظا على حياتهم
- البترول: هدفنا وصول نسبة استخدام الطاقة المتجددة لـ 40% بحلول 2030
- السيسي: انحياز مصر لفكرة الدولة الوطنية هدفه ترسيخ الاستقرار
- زخارى: عدم التزام تركيا باتفاقية المهاجرين أدى لزيادة تدفق اللاجئين لليونان
- السيسي يؤكد موقف مصر الثابت من القضية الفلسطينية
- السيسي يشيد بعلاقات التعاون بين مصر ومنظمة ”الفاو”
- محمود عباس يغادر شرم الشيخ بعد حفل افتتاح منتدى شباب العالم
- السيسي يتفقد ”startup vein” الخاص بمشاريع الشباب على هامش منتدى شباب العالم
طالب السيسي، من الحضور في الجلسة بتنفيذ جولات تفقدية في مناطق إقامة ضيوف مصر للتعرف على ظروف معيشتهم واستثماراتهم.
إنهاء أزمات المنطقة العربية
وأكد السيسي، أن الأمن القومي المصري، متعلق بالأوضاع في ليبيا، مؤكدًا ضرورة استعادة الدولة الوطنية، مكانتها في سوريا وليبيا، وهو ما سيضع الحل لكثير من أزمات المنطقة العربية.
الجيش الوطني هو حل الاستقرار
كما شدد السيسي، على أن الجيش الوطنى هو المسئول عن الاستقرار والأمن، وأن عدم حل أزمات المنطقة سيزيد من تعقيد الأمور، قائلًا"الجيش الوطني هو حائط الصد لأى مؤمرات خارجية".
الجيش المصري
وأكد السيسي، أن تماسك الجيش المصري، هو ما حافظ على استقرار مصر، لأنه قوة واحدة لا فرق فيه بين مسلم ومسيحي.
التأمر والتدخل في العراق وسوريا
وأشار الرئيس السيسي إلى أن التأمر والتدخل المسلح سيعود على الجميع بالشر، كما حدث في العراق وسوريا، وهو ما أدى إلى تراجع الدولة.
إفريقيا سوق واعد
أوضح الرئيس السيسي أن القارة الإفريقية، تعد سوقا واعدا، مبينًا أن عدم العمل على إعادة الأمن والاستقرار بالمنطقة سيضر الجميع لا محالة.