قصة مُخدر أحرج عمر خورشيد على المسرح: دي فايزة مش نجاة!
تعرض الموسيقار عمر خورشيد لموقف محرج نتيجة لخلطه بين إحدى أغنيات المطربة نجاة و فايزة أحمد، فقد كان «خورشيد»، عضو بفرقة الماسية، وتالتي كانت تقوم بالعزف لعدد كبير من المطربات بالحفلات الخاصة بهم، وذات مرة تعرض هو لوعكة صحية أثناء تواجده بدولة الأردن لإحياء حفل لنجاة ووصلت درجة حراراته إلى 39.5، وأثناء عودتهم إلى مصر أخبرهم مايسترو الفرقة احمد فؤاد حسن، أنهم لن يباتوا بالقاهرة وسوف يتجهون إلى الاسكندريةلإحياء حفل للمطربة فايزة أحمد.
وأضاف "خورشيد"، أثناء لقاءه ببرنامج "أهلً وسهلًا" مع الإعلامي طارق حبي: "حاولت اعتذر للمايسترو ولكنه رفض وطالبني بأخذ علاج لكي أتحسن، وبالفعل ركبت العربية و كان معايا هانى مهنى و أخدت إبرة و طول الطريق بعطس .. وصلنا إسكندرية و كنا فى أوضة مع بعض و اضطريت أخد نوع من المخدر علشان أقدر أقاوم و أنزل الحفلة".
واستطرد: "مع نزولي إلى المسرح واستعدادي للحفل وأنا في حالة انعدام وزن تامة، و فى الموسم دة بالذات نجاة كانت بتغنى "نسي"، و فايزة بتغنى "خليكوا شاهدين"، والأغنيتين فيه ببدايتهم تقسيمة موسيقية، فبدأت أغنية فايزة أحمد بأغنية نجاة، وما وجدت إلا هاني مهنا في حالة هيستيرية من الضحك و الفرقة كلها بتضحك، لدرجة إني فكرت أن "بنطلوني مقطوع"، حتى قال لي هاني مهنا بص كدا على المسرح اللي واقفة دي فايزة أحمد مش نجاة.



 (2).jpg)
”نفس الملابس”.. نرمين الفقي تقلد ياسمين صبري (صور)
مانشستر سيتي يعلن غياب دي بروين عن مباراة دينامو زغرب
لخدمة الطلاب.. جامعة بني سويف تستعد لـ إطلاق مجموعة من التطبيقات
لاتهام الزوج بتبديدها.. حبس 3 متهمين بسرقة منقولات شقيقتهم
بيان رسمي من المقاصة بشأن إذاعة مباراتهم مع الزمالك
لهذا السبب.. إحالة رئيس فرنسا السابق للمحاكمة
لهذا السبب.. تغريم مدير بنك سابق وآخرين
عبد العال يدعو النواب الراغبين في تغيير لجانهم بإخطار أمين المجلس
تصدير 8 آلاف طن بضائع عامة بميناء بورتوفيق
مرصد الكهرباء: 18 ألفا و50 ميجاوات زيادة احتياطية متاحة اليوم
التعاون الخليجي والآسيان: الهجوم على أرامكو اعتداء على الأمن الدولي
أوساكا في الدور الثالث ببطولة الصين المفتوحة للتنس

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان