بسبب بناته.. وزير التعليم يعتذر لأستاذ جامعي
اعتذر الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، للدكتور محمد كمال، أستاذ بجامعة كفر الشيخ بعد واقعة الاعتداء على بناته من مدير وموظفي مدرسة جمال عبدالناصر الثانوية بنات بالعجوزة بالجيزة، حيث علق الوزير على الاستغاثة عبر فيس بوك: "سنحقّق في الأمر على الفور د محمد.. مع اعتذاري للابنة".
استغاث الدكتور محمد كمال، أستاذ بجامعة كفر الشيخ، بوزير التربية والتعليم بسبب قيام موظفي مدرسة جمال عبدالناصر الثانوية بنات بالعجوزة بالجيزة، باحتجاز بناته والاعتداء عليهن لفظيًا وخلع حجاب إحداهن بشدة من على رأسها، بسبب إجبارهن على شراء الزي المدرسي، على حد وصفه.
وقال كمال، في استغاثته، عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": «تم شتم وخلع حجاب واحتجازهن من ساعة في مدرسة جمال عبد الناصر الثانوية بنات في العجوزة دون أدنى خطأ منهن، لأن المدرسة تريد إجبارهم على شراء لبس المدرسة كاملًا، وبناتي رفضوا شرائه لأنهم يحتاجوا قطع منه فقط».
واستكمل: «بعد موافقة بناتي على شرائه كاملًا، المُدرّسة سخرت من ابنتي وشتمتها، ولما طلبت منها تبقى محترمة شدتها من الطرحة (الحجاب) وطردتها من الغرفة، واستمرت في سبها، وحين حضر المدير بنتي بتقوله يرضيك تشتمني قالها آه وتديكي بالجزمة كمان»، على حد قوله.
وأكد الدكتور محمد كمال، الأستاذ بجامعة كفر الشيخ أنه سيقوم بتحرير محضرًا رسميًا بالواقعة.



 (2).jpg)
التعليم تقرر تدريس اللغة الفرنسية بداية من أولى إعدادي
التعليم تعلن توزيع منهج مادة الفيزياء للمرحلة الثانوية
وزير التعليم: بذلنا مجهودا كبيرا للارتقاء بالتعليم الفني
120 ألف معلم يستغيثون بوزير التعليم: نريد حلولا منصفة للتعاقد
طارق شوقي: نسعى لطريقة جديدة بدلا من الامتحانات التقليدية للثانوية
خبر سار من التعليم بشأم فترة التحويل بين المدارس
حقيقة ذكر أحمد خالد توفيق في منهج ثانية ابتدائي
حقيقة حذف أجزاء من المناهج بسبب تأخر الدراسة
تعرف على آلية نظام الدراسة فى المدارس الخاصة
وزير التعليم يوضح آلية أخذ الغياب في المراحل الدراسية
التعليم : مكانة مصر في التعليم ارتفعت بفضل الـ أون لاين
وزير التعليم: العالم كله أصبح رقميا.. والاون لاين ليس بدعة

























محمد سعيد: رحلة الروح إلى أعماق الفلسفة
ضياء رشوان: مرة أخرى أكاذيب الإخوان الخمس
ماريا معلوف: انتخابات الحزب الجمهوري.. ما بين قلق السباق وطيف ترامب
عمرو الشوبكي: العالم وحقوق الإنسان